في الذكرى الثالثة عشر لثورة الحادي عشر من فبراير اليمنية، تتجدد آمال وتطلعات الشباب اليمني في صياغة مستقبلهم وبناء وطن ينعم بالاستقرار والتنمية. إذ تعتبر هذه الذكرى نقطة تحول في تاريخ اليمن، جسدت إرادة شعب في الحرية والعدالة والكرامة.
أعرب مجلس شباب الثورة عن أسفه لما تعرضت له اللجنة التنظيمية لاحتفال فبراير في مأرب من إلغاء للحفل بعد تلقيها موافقة بإقامته من السلطات المحلية.
وجه قائد المقاومة الشعبية في تعز الشيخ حمود سعيد المخلافي رسالة جماهيرية في الذكرى الـ 11 لثورة الحادي عشر من فبراير بقوله:"إلى كل حر ، إلى كل ثائر ، إلى كل صوت هتف من أجل اليمن الكبير، نهنئكم بذكرى الثورة السلمية، الحادي عشر من فبراير المجيد.