وأضاف في رسالته: "لقد كانت أهداف فبراير الثورة ولا تزال؛ الدولة والجمهورية والحرية والكرامة والمساواة، وهي أهداف المقاومة وهدف كل حر في ربوع الوطن".
وتابع قائلا:" أيها الأبطال أيها الثوار في كل الجبهات والساحات، إن الثورة لاتموت والأحلام الكبيرة تظل كبيرة رغم الصعاب والمعوقات.
وأفاد بأن الحادي عشر من فبراير هو اليوم الذي تعلقت به آمال اليمنيين لتحقيق الأهداف المنشودة لثورة الشباب بصفتها استكمال لثورتي سبتمبر واكتوبر المجيدتين، إذ لايزال الجميع مؤمنا بتلك التطلعات الأولى.
وأكد على عدم نسيان التضحيات والدماء الزكية التي بذلت في الثورة والمقاومة ولن نحيد عن تحقيق الأهداف التي رسمتها الدماء الزكية .