وقالت مصادر محلية بحسب إن المسلحين أحرقوا الإطارات التالفة أمام السجن المركزي، وقطعوا حركة السير أمام الداخلين والخارجين من المدينة وإليها.
وأضافت أن المسلحين يهدفون للضغط على اللجنة الطبية العسكرية من أجل علاج أحد رفاقهم.
وبحسب المصادر، فإن قائد اللواء 17 مشاة عبدالملك الأهدل وعد المسلحين المحتجين بعلاج زميلهم، ليتم بعدها السماح بفتح الطريق أمام حركة السير.