ينتظر الأهالي صرف الإكرامية المخصصة لهم من قبل السعودية والتي باتوا يعولون عليها في التخفيف من أوضاعهم المعيشية والإنسانية الصعبة.
تقول أم ألشهداء لموقع تعز تايم وهي تقف في نهاية طابور بأنها منذ صباح اليوم قدمت إلى المكان، تتذكر كيف أن ودلها كان العائل الوحيد وأصبحت تبحث عن لقمة العيش بعد رحيلة وكيف يماطلون في صرف الإكرامية المخصصة لهم.
هذا ويواصل عدد من الجرحى الآخرين الذين لم تشملهم كشوفات الإكرامية الإحتجاج في شوارع تعز بشكل يومي وقام بعضهم خلال الأيام الماضية بقطع الشوارع.