جاء ذلك بتمويل من الوكالة السويدية للتعاون الإنمائي الدولي، وبالشراكة مع منظمة البحث عن أرضية مشتركة
وقالت مديرة مركز الدراسات، د. أنجيلا المعمري، إن الطاولة شارك فيها عدد 16 صحفيا وإعلاميا وناشطين وأخصائيات نفسيات.
وأوضحت الدكتورة المعمري، أنه تم مناقشة أهمية تسليط الضوء حول أهمية التأهيل النفسي وطلب الخدمة النفسية من الأخصائيين النفسيين، ودور الإعلام في التوعية بأهمية التأهيل النفسي لضحايا الحرب، وخطوات تخطيط الحملات الإعلامية الرقمية، والخروج بأنشطة إعلامية للتوعية بأهمية التأهيل النفسي.
وأكدت المعمري على أهمية التعاطي مع موضوع التأهيل النفسي بشكل ايجابي، خاصة مع ضحايا الحرب من جميع الفئات، وحتمية توفير الدعم والمساندة النفسية من قبل متخصصين.
وأشارت إلى أهمية توحيد الجهود من أجل توفير البيئة النفسية الصحية لأفراد المجتمع بشكل عام وضحايا الحرب بشكل خاص.