وقال مدير مكتب التربية في المديرية علي الظرافي، إن الحرب التي شهدتها مديرية الوازعية بين عامي 2015 و2017 ألقت بظلالها على العملية التعليمية في المديرية التي تواجه تحديات كبيرة تهدد بحرمان أبناء المديرية من حقهم في التعليم.
وأشار الظرافي إلى أن ستين معلماً أصيبوا وغادروا المديرية نزوحاً بسبب المواجهات العسكرية.
من جانبه، أوضح وكيل مدرسة الخنساء عبد القادر حسن، أن الوفيَات أثرت على العملية التعليمية في الوازعية، في ظل مصاعب يشهدها التعليم هناك، حيث اضطر الأهالي للتعاقد مع متطوعين لتغطية نقص الكادر التربوي.