رغم حالة التفاءل التي أعقبت اتفاق بكين بين الرياض وطهران ومدى تأثيرها الايجابي على ملفات أخرى في المنطقة وخصوصا الملف اليمني الذي يستكمل سنواته العجاف منذ ثورة ٢٠١١م حتى هذه اللحظة مرورا بالمبادرة الخليجية وتنحي الرئيس علي عبدالله صالح بعدها جاء مؤتمر الحوار الوطني وعدة محاولات يمنية للوصول الى اتفاقات سياسية كان من أبرزها اتفاق السلم والشراكة في ٢١ سبتمبر ٢٠١٤م لكن حالة الفراغ الدستوري فرضت نفسها على أرض الواقع وأدت الى تقدم جماعة الحوثي والسيطرة على العاصمة صنعاء ما سمي حينها انقلابا على الشرعية وأدى الى فرار الحكومة الشرعية الى الرياض، وما لبث الأمر حتى أعلنت المملكة العربية السعودية تشكيل تحالف عربي لاستعادة الشرعية في اليمن في ٢٥ مارس ٢٠١٥م،
يبدو أن الأزمة المالية التي يعاني منها برشلونة الإسباني، قد طالت قطاعات أخرى داخل النادي الكتالوني، وهو الأمر الذي أجبر الإدارة برئاسة خوان لابورتا على إيقاف تعاونها مع العديد من الشركات التي تقدم خدمات مختلفة لفئة الشباب والناشئين.
استهدفت مليشيا الحوثي بالقذائف ثلاث قرى آهلة بالسكان في الحدود الإدارية بين محافظتي تعز والحديدة.
قتل شخص وأصيب اثنان آخران بانفجار قنبلة في منطقة الأشرفية بمحافظة تعز.
قال وزير النقل السابق، صالح الجبواني: "إن من المفارقات العجيبة والغريبة، التي نعيشها في اليمن، قادة المليشيات أصبحوا أعضاء في مجلس القيادة الرئاسي، وهم لديهم أجندة مختلفة عن أجندة الدولة، ولا يعملون وفقا للدستور والقانون، واستخدموا الشرعية فقط لتكون مطيّة لأهدافهم الخاصة".
أعلنت مؤسسة كهرباء العاصمة اليمنية المؤقتة عدن (جنوب)، مساء الأحد، توقف 80 بالمئة من منظومة الكهرباء عن الخدمة جراء نفاد الوفود وذلك عقب أيام من عودة رئيس الحكومة وعدد من المسؤولين إلى عدن تنفيذا لتوجيهات رشاد العليمي بعودة الحكومة.
حذر عدد من أعضاء مجلس النواب الحكومة من إبرام اتفاقية بيع شركة "عدن نت" الحكومية لصالح شركة إماراتية.
كشف استطلاع رأي جديد أن الرجال يميلون إلى اختيار العمل في المكتب أكثر من النساء بمرتين، وذلك بغرض تفادي عائلاتهم وسرقة الأدوات المكتبية، إضافة إلى إقامة الصداقات ولقاء الناس.
تمتلك الشرعية كادراً حكومياً ضخماً يتمثل بمستشاري الرئيس، ومستشاري رئيس الوزراء، والبرلمانيين والوزراء ونوابهم والوكلاء والوكلاء المساعدين ومستشاري الوزارات ومديري العموم، بالإضافة إلى موظفي السلك الدبلوماسي في الخارج. جميع هؤلاء يتقاضون مرتبات ضخمة بالعملة الصعبة، وباتوا مع عوائلهم يسكنون في السعودية ومصر وتركيا وعواصم أخرى.
يقول المحلل السياسي، الدكتور ثابت الأحمدي: "هذه الزيارة العاشرة لوفد عُماني رسمي يصل إلى صنعاء منذ أكثر من ثلاث سنوات، ولم يتحقق منها شيء واحد".