وقال نائب رئيس المجلس الأعلى للمقاومة الشعبية الدكتور عبدالحميد عامر إن القافلة هي شكلاً من أشكال الدعم والمؤازرة للجيش الوطني وقوات الأمن التي هي من أولويات المجلس الأعلى برئاسة الشيخ حمود سعيد المخلافي .
وأضاف الدكتور عامر أن المقاومة الشعبية مع الجيش الوطني في خندق واحد حتى تحرير البلاد من المليشيا الحوثية واستعادة الدولة، وتحقيق الأمن والاستقرار.
من جانبه ثمن مساعد مدير دائرة الإمداد بالجيش الوطني العميد محمد جابر ما يقدمه المجلس الأعلى للمقاومة الشعبية من دعم للجيش الوطني في كل الوحدات العسكرية.
وأكد جابر أن الدعم الذي يقدمه المجلس الأعلى للمقاومة الشعبية للجبهات وإسناد الجيش الوطني والمقاومة الشعبية يزيد التلاحم في المعركة الوطنية حتى دحر الانقلاب واستعادة مؤسسات الدولة الشرعية.
ويذكر أن المجلس الأعلى للمقاومة الشعبية قد سير قافلة شتوية أخرى في وقت سابق لأبطال الجيش الوطني والمقاومة في جبهات القتال بمحافظة تعز .