أقدم شاب تونسي 11 سبتمبر/أيلول 2021، على إضرام النار في جسده بالشارع الرئيسي للعاصمة (الحبيب بورقيبة)، قرب مقر وزارة الداخلية، وعلى بُعد أمتار من دوريات أمنية تحيط بالمكان.
مرت سبع سنوات على سيطرة الحوثيين على العاصمة اليمنية صنعاء، في بداية حملة عسكرية أدخلت أفقر دول شبه الجزيرة العربية في حرب طاحنة لا تزال تحصد الأرواح والدمار.
ضبطت الأجهزة الأمنية بشرطة تعز أحد المطلوبين أمنيا المدعو (ف .م .س) والمتهم بتفجير قنبلة يديوية في مطعم العرجاء في سوق المركز التابع لمديرية الشمايتين قبل ٤ سنوات والتي وافقت تاريخ 22يونيو 2017 ونتج عنها مقتل مواطِنَينِ وإصابة ١٣ آخرين بجروح مختلفة
رغم تدني نسبة الأشخاص اليمنيين الذين تلقوا جرعة لقاحات فيروس «كورونا» ودخول البلاد في الموجة الثالثة من الجائحة، فإن بيانات منظمات دولية أظهرت أن النساء تحديداً كن الأقل حصولاً على اللقاح لأسباب مرتبطة بعدم توافر اللقاحات، ومحدودية عمل المراكز، والازدحام الشديد في مراكز تلقي تلك اللقاحات، كما أنهن أكثر عرضة للإصابة بالفيروس المستجد، لأن أغلب الكادر العامل في الخدمات الطبية هم من النساء.
طالب المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى اليمن هانس غروندبرغ أطراف النزاع بالانخراط مجدداً في حوار سلمي في شأن بنود «تسوية شاملة، بحسن نية ودون شروط مسبقة»، داعياً ميليشيا الحوثي إلى وقف هجومها في محافظة مأرب. فيما حملت واشنطن الجماعة المدعومة من إيران مسؤولية «تقويض الجهود» السلمية التي تبذلها المنظمة الدولية، منددة «بشدة» بأكثر من 240 هجوماً على المملكة العربية السعودية، مما عرض المدنيين للخطر في كل أنحاء البلاد، وبينهم 70 ألف مواطن أميركي يقيمون هناك.
قال أولي جونار سولشاير مدرب مانشستر يونايتد إن كريستيانو رونالدو سيبدأ فترته الثانية مع النادي بمباراة نيوكاسل يونايتد في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم غدا السبت، لكنه لم يؤكد إن كان المهاجم البرتغالي سيشارك أساسيا.
إلى ما قبل مقتل الحاكم السابق لمجلس جماعة الحوثي صالح الصماد في أبريل (نيسان) 2018 في عملية للتحالف كان القيادي الحوثي أحمد حامد المعروف باسم (محفوظ) مجرد أحد قادة الميليشيا الذين تولوا مهمة الجانب الإعلامي ثم منصب وزير الإعلام في حكومة الحوثيين قبل أن يدفع به زعيم الجماعة عبد الملك الحوثي إلى موقع مدير مكتب رئيس حكم الانقلاب، في خطوة تبين فيما بعد أنها كانت ممهددة ليتولى مسؤولية أكبر.
أعلن رئيس الهيئة العاملة للآثار والمتاحف في اليمن أحمد بطايع أن المواقع الأثرية تضررت كثيرا بسبب الحرب في البلاد ولكن أعمال التخريب والنهب التي طالت عددا من المواقع الأثرية تعود إلى ما قبل اندلاع الحرب موضحا أن السلطات تسعى لإعادة ترميميها ولحماية هذه المواقع.