وأضافت أن الأمطار الغزيرة والفيضانات الناجمة عنها أدت الى تدمير المنازل والملاجئ المؤقتة للأسر المتضررة بالمحافظة، كما فقدت البعض عدداً من أفرادها.
وأشارت المفوضية الأممية إلى أنها بادرت مع شركائها الإنسانيين، إلى تقديم المساعدات الطارئة للأسر المتضررة في مجالي المأوى والإغاثة.
وفيما أكدت أن الأمطار والفيضانات لم تقتصر على حجة فقط، بل شملت الحديدة، والمحويت، وريمة، لم تورد المفوضية إحصائية بحجم الخسائر البشرية والمادية في هذه المحافظات الثلاث، واكتفت بالقول: "تواجه العائلات في اليمن دماراً كبيراً".