■ حملة التهديد والتحريض ضد أبناء حضرموت وحلف حضرموت وقيادته:
• تهديد مباشر وممنهج استهدف أبناء حضرموت وزعيم حلف حضرموت الشيخ عمرو بن حبريش.
• المشاركة في الحملة شخصيات بارزة في مشروع الانتقالي بدأها أبو علي الحضرمي.
• استخدام فتاوى دينية تكف/يرية صادرة من يافع تكررت أكثر من مرة ووصل الحملة حد تهديد الناشطين بجعل أبناء حضرموت “مطبات على الأرض”.
(كل المواد موثّقة بالصوت والصورة)
■ اقتحام حضرموت بأرتال عسكرية بلا أي صفة قانونية:
• دخول قوات كبيرة تابعة للانتقالي إلى حضرموت دون غطاء قانوني أو صفة رسمية.
(تحرك الأرتال موثّق بالفيديو، ويشكل انتهاكًا صريحًا لسيادة القانون وللسلطة المحلية)
■ استهداف قوات النخبة الحضرمية ومحاولة تفريغها من مضمونها:
• فرض مجاميع مسلحة وافدة على ألوية النخبة الحضرمية بمعدل يقارب 600 فرد لكل لواء.
• تمت العملية رغم رفض قادة الألوية، وفق مصادر من داخل النخبة.
• يعكس ذلك رغبة واضحة في إضعاف القوة العسكرية الحضرمية وإخضاعها.
■ الغدر بقوات حلف حضرموت وانتهاك اتفاق الهدنة:
• شنّ هجوم مباشر غادر على قوات الحلف أثناء سريان هدنة وُقّعت بضمان سعودي، وفي وقت بدأ فيه الانسحاب من مواقع الشركات النفطية وفق الاتفاق.
• روّج الانتقالي بأن قوات الحلف هي من بدأ الهجوم، لكن الوقائع أثبتت أن القوات الضالعية هي من هاجمت بغدر.
(الهجوم موثّق بالصوت والصورة)
■ سفك الدماء الحضرمية ووقوع شهداء وجرحى:
• ارتكاب جريمة قتل في صباح “غادر” أسفر عن سقوط شهداء وجرحى من أبناء حضرموت.
(الأسماء والبيانات موثقة في قوائم المستشفيات)
■ معاملة الأسرى الحضارم بطريقة مهينة ولا إنسانية:
• تعرّض الأسرى الحضارم لممارسات تخالف القوانين الإنسانية والأعراف الاجتماعية واساليب مهينة في استهداف مقصود لكرامة كل حضرمي يخالف مشروع القوات الغازية.
(كل ذلك موثّق بالفيديو)
■ اقتحام منشآت النفط في بترومسيلة وتعزيز الوجود العسكري من خارج حضرموت داخلها:
• اقتحام قوات الانتقالي الوافدة من خارج حضرموت إلى منشآت بترومسيلة من دون أي صفة رسمية أو قانونية.
• تعزيز وجودهم بقوات إضافية داخل وخارج المنشآت.
(التواجد والعبث موثّقان في تسجيلات مرئية)
■ احتلال مرافق ومؤسسات الدولة والانتحال غير القانوني لصفاتها:
• الاستيلاء على مؤسسات حكومية وانتحال صفة الدولة.
(السلوك موثّق عبر مقاطع الفيديو) .
■ حملة تحريضية خطيرة ضد السعودية وعُمان بأسماء حضرمية:
•إطلاق تهديدات موجهة لدول الجوار من حضرموت وباسماء حضرمية مناصرة للانتقالي ، والسعي لتوريط المحافظة في صدام مع السعودية وعُمان.
• تضمنت التهديدات تلميحات بتكرار أعمال تخري/بية أو إره/ ابية حدثت من قبل بين النظام الجنوبي السابق وكل من عمان والسعودية .
(موثقة بالكامل).
إن تسلسل الجرائم والانتهاكات يظهر أنها جزء من خطة متكاملة لإضعاف المشروع الحضرمي ومنع أي استقلالية سياسية أو اجتماعية لحضرموت. الاستثناء الوحيد الذي حمل طابع “الصدفة” هو نجاة الشيخ عمرو بن حبريش من محاولة استهداف كانت تهدف إلى تصفيته.
وعليه نستطيع القول ان جميع هذه الانتهاكات، بما فيها التحريض، الغزو العسكري، التصفيات، الاعتداء على المدنيين، إساءة معاملة الأسرى، والاستيلاء على المؤسسات العامة، تشكل ملفات حقوقية مكتملة الأركان يجب أن تبقى حاضرة في الوعي الحضرمي، وأن تُحوّل إلى ملفات موثقة تلاحق كل من خطط لها أو أمر بها أو نفذها أو حرّض عليها.










