ويشهد المهرجان فقرات فنية متنوعة تعبّر عن عودة الحياة إلى مدينة تعز المحاصرة، من جراء الحرب، بمصاحبة الفرقة الموسيقية وفرقة الفلكلور التابعتين لمكتب الثقافة.
وقال مدير مكتب الثقافة، عبد الخالق سيف، إنّ "المهرجان يهدف إلى رسائل الأمل والحياة والبهجة"، مشيراً إلى أنّ "تعز أكدت تمسكها بكل مظاهر الثقافة والفن والإبداع للسنة الرابعة على التوالي".
وأضاف، وفق بيان للمكتب، أنّ "المهرجان لهذا العام حمل رسالته الإنسانية المعبرة عن الأمل من طريق التبرع بنصف قيمة التذاكر لمرضى السرطان ومركز الأمل في تعز".
وشهد المهرجان إقبالاً جماهيرياً كبيراً، وتخللته سحوبات على جوائز مالية وجنيهات ذهبية وهواتف محمولة.