وقالت مصادر محلية، إن قائد قوات الدعم والإسناد في قوات حراس الجمهورية المدعومة من التحالف السعودي الإماراتي المكنى بـ "أبو ذياب" أقدم على الاعتداء على مالك مطعم الراسني والعاملين فيه وقاموا باختطافهم، على خلفية مطالباته بسداد مديونية.
ووفق المصادر، فإن التجار في المدينة قاموا بإغلاق محالهم التجارية تضامنا مع المعتدى عليهم، ما أدى لشلل الحركة التجارية.
وفي وقت سابق، تقدم المجني عليه بشكوى إلى النيابة العامة ضد "أبو ذياب" لتسديد المديونية التي عليه، والتي أصدرت من جهتها توجيهات بضبطه وتقديمه للمحاكمة.