وتأتي هذه الخطوة بالتزامن مع حملة شعبية واسعة تطالب باستئناف عمل المحطة المتوقفة منذ ثمانية أعوام.
ويثير تأخّر عودة الكهرباء الحكومية، وما ترتّب عليها من مُعاناة، سخط المواطنين بمختلف شرائحهم، ويظهر ذلك من خلال تفاعلهم الملحوظ مع المظاهر الاحتجاجية التي أطلقها نشطاء على منصات التواصل الاجتماعي، للمطالبة بإعادة هذه الخدمة، وتساءلوا عن سِر غيابها الطويل، وتداعيات ذلك.