دعت الأحزاب السياسية في محافظة تعز مجلس القيادة الرئاسي والحكومة اليمنية إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لإنقاذ الاقتصاد الوطني من الانهيار الكامل، محذرةً من تفاقم الأوضاع المعيشية التي قد تدفع البلاد إلى "ثورة جياع" عارمة.
كشف مسؤول عسكري في محور تعز، عن حشد مليشيا الحوثي الإرهابية تعزيزات جديدة وقيامها باستحداثات هندسية وحفر خنادق في محيط مدينة تعز .
قالت مصادر مقربة من فينيسيوس جونيور مهاجم منتخب البرازيل وريال مدريد لرويترز أمس الاثنين إنه سيواصل محاربة العنصرية حتى إذا كان هذا النشاط تسبب في عدم فوزه بجائزة الكرة الذهبية.
أعلن محور تعز العسكري، اليوم الثلاثاء، سفر 44 جريحاً من منتسبيه للعلاج في الخارج، بعد توجيهات رئاسية بهذا الشأن.
وقال رئيس اللجنة الطبية العسكرية بمحور تعز، المقدم صادق النمر، "إن اللجنة الطبية سفرت أمس 44 جريحًا للعلاج في جمهورية مصر العربية".
وأضاف في بيان نشره إعلام المحور "أن الجرحى الـ 44 يمثلون الدفعة الأولى ويشمل علاجهم تخصصات مختلفة مثل العظام، والعمود الفقري، والمخ والأعصاب، والأوعية الدموية، والعيون".
وأكد النمر أن المتابعة مستمرة لبقية الجرحى اللذين لم يسافروا مع هذه الدفعة وإن شاء الله يتم تسفيرهم مع الدفع القادمة.
وأعرب رئيس اللجنة الطبية عن شكره لرئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور رشاد العليمي ورئيس مجلس الوزراء ووزارة الدفاع ومحافظ المحافظة وقائد المحور ولجنة القرارات بمستشفى الثورة والتي قامت بمقابلة وفحص ملفات الجرحى اللذين تم اعتمادهم للسفر وكل من تعاون مع اللجنة الطبية العسكرية.
ووفقاً للبيان فإن هذه الخطوة تأتي تنفيذًا لتوجيهات رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور رشاد العليمي التي صدرت منتصف أكتوبر الحالي بتسريع تسفير 44 جريحًا من جرحى تعز المستحقين للعلاج في الخارج، المشمولين بتوجيهات سابقة.
وأشار البيان إلى أن اختيار المسافرين جاء بعد استكمال إجراء الفحوصات الطبية من قبل اللجنة الطبية المتخصصة التي حددت أولويات المستحقين للعلاج في الخارج.
سجلت السلطات الصحية في تعز، حالة وفاة وعشرات الإصابات بالإسهالات المائية في المحافظة خلال الساعات الماضية.
كشفت مصادر إعلامية عن عمليات شراء واسعة لأراضٍ مخصصة للزراعة وأخرى للرعي في مرتفعات المحميات السياحية، تقوم بها القوات الإماراتية في أرخبيل سقطرى، زادت وتيرتها خلال الأسابيع الأخيرة.
نفذت ميليشيا الحوثي المدعومة من طهران مناورات "عسكرية تكتيكية" لقواتها البحرية والبرية، في محافظة الحديدة على الساحل الغربي لليمن، تحاكي مواجهة إنزال أمريكي.
أفرجت السلطات الإرتيرية، مساء أمس الأحد، عن العشرات من الصيادين اليمنيين المحتجزين لدى قواتها البحرية، بعد أشهر من "اختطافهم في مياه بلدهم الإقليمية، جنوبي البحر الأحمر"، وفق مصادر يمنية.
ذكرت ثلاثة مصادر لرويترز، أن الحكومة اليمنية، تواجه حاليا أزمة مالية خانقة غير مسبوقة ما تسبب في تأخر في صرف رواتب الموظفين لشهرين والعجز عن توفير الوقود لمحطات توليد الكهرباء.
"بصراحة حاولت كثيراً الإقلاع عن عادة مضغ القات، ولكني لاحظت أن التوقف عن هذه العادة صعب ليس بسبب تعودي عليه أو الإدمان ولكن لكونها عادة متجذرة بين الناس في اليمن ومرتبطة بمناسباتهم الاجتماعية"، تقول كاتي، (الاسم مستعار) المعلمة اليمنية البالغة من العمر 33 عاماً، وهي تمسك بعود قات بما عليه من أوراق وتقطف من أعلاه أوراق القات الذابلة الطازجة القابلة للمضغ وتضعها في فمها. تبدأ المضغ وتبلع رحيق القات ولكنها لا تبتلع الورق الصلب المطحون تحت أضراس فمها، وترمي أمامها ببقية العود بما عليه من أوراق غير قابلة للاستهلاك. وليس هذا العود إلا واحداً من عدة أعواد موجودة في ربطة القات الموجودة أمامها مع عبوة ماء.