وكان ناشطون تابعين للميليشيا قد تداولوا الوثيقة، مطلع الشهر الجاري، ضمن الحرب الاقتصادية التي تشنها الميليشيا ضد الحكومة الشرعية، ليعاودوا تداولها مجددًا يوم أمس، في محاولة لاستغلال الاحتجاجات الغاضبة في المناطق المحررة، للمطالبة بتحسين الوضع المعيشي وإيقاف تدهور العملة.