وأضاف اليوسفي أن الدخول في معركة برية يتطلب تفاهمات مع دول إقليمية، وتقديم تنازلات وضمانات أميركية.
وأشار اليوسفي إلى أن العملية البرية ليست فقط معركة عسكرية، بل معركة كسر العظم وشراكة سياسية على الأرض.
وتابع اليوسفي: الدولة اليمنية تمتلك من القدرات البشرية والعسكرية والحاضنة الشعبية ما يكفي لتنفيذ مثل هذه العملية، بشرط وجود توافق استراتيجي واضح بين واشنطن والقوى اليمنية والإقليمية.